عجبتُ لمن يُحرم بناء المساجد على الأراضي الزراعية سداً لذريعة “استِباحة بناء ما حول المسجد من الأراضى الزراعية؛ لما فى ذلك من إهدارٍ للثروة الزراعية التى هى ركنٌ فى الاقتصاد القومى….”
و يستحبُ بناء المساجد على القبور وهي ذريعة الشرك بالله و إهدارٌ للتوحيد!
و لله درُ القائل، و أحسبه أبا تمام:
على أنَّها الأيامُ قد صرنَ كلَّها عجائبَ حتى ليسَ فيها عجائبُ
هاني حلمي