رُوي عن الإمام أحمد رحمه الله تعالي أنه قال ” في مصر صحيفة في التفسير رواها على بن أبي طلحة، لو رحل رجلٌ فيها إلى مصر ما كان كثيراً”
و هذه مختاراتٌ من هذه الصحيفة، و هي من مطبوعات مؤسسة الكتب الثقافية، بتحقيق راشد بن عبد المنعم الرجال، و لم اتتبع أفضل نشراتها.
العنواين و التعليقات ما بين [ ] من عندي :
[ما أعظم حلم الله على عبادة، و ما أعظم غفلة الثقلين (الجن و الإنس) عن عبادته]
[الباقياتُ الصالحاتُ التي تبقى لأهلها في الجنة]
[لم يجعل الله لذِكره حداً ينتهي إليه]
[ما من إنسان إلا يتقلب بين الخير و الشر…]
و حق الخير الشكر: و إلى الله مرجعنا، {وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ} جزء من أية [آل عمران : 144]
و حق الشر الصبر، و إلى الله مرجعنا، {إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ} جزء من أية [الزمر : 10]
و عن صهيب رضي الله عنه، قال رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم:
” عَجَبًا لأمرِ المؤمنِ إِنَّ أمْرَه كُلَّهُ لهُ خَيرٌ وليسَ ذلكَ لأحَدٍ إلا للمُؤْمنِ إِنْ أصَابتهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فكانتْ خَيرًا لهُ وإنْ أصَابتهُ ضَرَّاءُ صَبرَ فكانتْ خَيرًا لهُ “. رواهُ مُسْلِمٌ
[سمى اللهُ الثورات و تفرق الأهواء عذاباَ! و لا يزال سفهاء قومنا يحسبونها رحمة! أفلا يتدبرون القرأن!]
[سبحانك ربي ما أعظم حلمك على من عصاك!
اللهم إنا نرجوا مغفرتك و سعة رحمتك لمن عبدك و أحبك]
[الربا أمره شديد…]