رحم الله الشيخ شاكر، ما أدق نظره!
ما أشبه الليلة بالبارحة، إلا أن ماء الحقد صار مِزاجه صفوي فارسي…
و هذا المقال نفيسٌ جداً، و هذه نسخة مسموعة منه…
رحم الله الشيخ شاكر، ما أدق نظره!
ما أشبه الليلة بالبارحة، إلا أن ماء الحقد صار مِزاجه صفوي فارسي…
و هذا المقال نفيسٌ جداً، و هذه نسخة مسموعة منه…