هذه فتوى للشيخ بن عثيمن، و هي نفيسةٌ جامعةٌ مانعةٌ معززةٌ بالأدلة في حكم تارك الصلاة و أثر ذلك على عقد النكاح… ومعها فتوى لشيخ الإسلام في نفس الباب

هذا الحديث من أكثر ما أسيء فهمه عند كثير من المسلمين، بل بعضهم يرد به النصوص القاطعة من الكتاب و السنة لأدني معارضة تخطر بقلبه…

ولكن ما يقدره بعض الجيولوجيين من عمر الدنيا الماضي بملايين الملايين فهذا خرص، لا يصدق ولا يكذب، فهو كأخبار بني إسرائيل…

الناس صاروا ينظرون شزراً إلى كل متدين، مع أننا نعلم أن صاحب الدين الحق لا يمكن أن يفعل مثل هذه الفعلة الشنيعة…

قال الشيخ بن عثيمين رحمه الله، في شرح رياض الصالحين: ” … كان يؤتي بالرجل ليصلي عليه [رسول الله صلى الله عليه و سلم] فيسأل: (هل عليه دين؟) إن قالوا: نعم وليس له وفاء ترك الصلاة عليه. فجيء إليه في يوم من الأيام برجل من الأنصار فتقدم ليصلي عليه، ثم سأل عليه دين؟ قالوا: نعم،…

الإصلاح يكون من قاعدة الهرم المجتمعي، بداية إصلاح المجتمع هو من صلاح أفراده…

هل يترتب على راتبي الشهري زكاة، وفي أي وقت تدفع هذه؟

… الحطُ من قدر ولاة الأمور من العلماء أو الأمراء في أعين الناس له ضرر كبير؛ لأن قدر ولاة الأمور إذا سقط من أعين الناس تمرد الناس على ولي الأمر ولم يروا لأمره قيمة، وصاروا يرونه كسائر الناس…

و إنما سُمي عالم الدولة و عالم الأمة علماء فيما يبدو للناس ، إلا أنهم ليسوا علماء على الحقيقة…

زعم جماعة من المنتسبين للعلم أنك إن اقترضت من البنك قرضاً بفائدة لتشتري سيارة مثلاً، فهذا قرضٌ استهلاكي لا يجوز شرعاً ، و لو أنك اقترضت من البنك قرضاً بفائدة لتمويل مشروعك الاستثماري فهذا حلالٌ جائزٌ شرعاً!