عَقْدُ مَجْلِسِ مُنَاظَرَةٍ بَيْنَ مُقَلِّدٍ وَبَيْنَ صَاحِبِ حُجَّةٍ…!

أعجبني هذا الفصل النفيس من كتاب “إعلام الموقعين عن رب العالمين” للعلامة المحقق ابن قيم الجوزية رحمه الله تعالى، وفيه إزراء على عقول مقلدة المذاهب، وعلى من لاح له الدليل كالشمس ثم هو يؤثر تقليد فلان و فلان، وقد نقلت الفصل بتمامه، عدا حجج المقلدة لطولها…