الحضارة الغربية…الماء الزلال و السم الناقع!
مَا أَحْسَنَ الدِّينَ وَالدُّنْيَا إِذَا اجْتَمَعَا …وَأَقْبَحَ الْكُفْرَ وَالْإِفْلَاسَ بِالرَّجُلِ
مَا أَحْسَنَ الدِّينَ وَالدُّنْيَا إِذَا اجْتَمَعَا …وَأَقْبَحَ الْكُفْرَ وَالْإِفْلَاسَ بِالرَّجُلِ
هذا سردٌ نفيسٌ للمقريزي رحمه الله، المتوفى في ٨٤٥ هـ ، يسرد تاريخ عقائد المبتدعة في أحد فصول كتابه النفيس: “المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار” والمعروف بالخطط المقريزية،